5 TIPS ABOUT الدكتورة سعاد نجار YOU CAN USE TODAY

5 Tips about الدكتورة سعاد نجار You Can Use Today

5 Tips about الدكتورة سعاد نجار You Can Use Today

Blog Article



 في الجزائر أيضًا، ساند الفلسطينيون والجزائريون بعضهم بعضًا خلال حرب تحرير الجزائر. أذكر مثلاً أن مدرستي الابتدائية في نابلس كانت تحمل اسم المناضلة الجزائرية جميلة بو حيرد، وكنا ننشد النشيد الوطني الجزائري في مدراسنا خلال تلك الفترة.

معظم حركات التضامن مع فلسطين تعتمد في تمويلها بشكل أساسي على الدعم المحلي والتبرعات، وهو ما يؤثر أحيانًا على طبيعة عملها بسبب قلة الموارد، بالإضافة إلى التمويل غير المحدود للجماعات الداعمة للحركة الصهيونية، أو الحركات الأخرى، التي تساوي بين الفلسطيني والصهيوني، فتغدو غير مستقلة بقرارها.

محمد سليم العوا: دي النخبة آه، دي النخبة أمثال طارق البشري وغيره وأنا طبعا أستطيع أن أذكر أسماء كثيرة بس يُخشى أن البعض الناس تزعل لأني نسيت أسماءهم، إنما هذا اللي قاله لي نموذج عمره يومين اثنين، في التليفون وقال لي هذه العبارة.

محمد سليم العوا: النخبة الشعبية تقوم بدورين الحقيقة، الدور الأول مع هذه النخبة المسيطرة المستولية الباغية الطاغية بأن تبين سيئاتها وتفضح سوآتها وتذكر ما تعمله مخالفا للمصلحة العامة للأمة ولا يأخذها في هذا لومة لائم. الشيخ محمد الغزالي له موقف عظيم أنا ذكرته كثيرا لا بأس أن أعيد ذكره أمام حضرتك، لما قابل أحد الحكام الكبار جدا في منطقتنا العربية وهذا الحاكم كان رجلا طيبا قال له والله يا شيخ محمد أنا تعبان جدا لازم كل يوم الصبح أدبر تسعة أرغفة عشان كل مواطن لأنه ما يأكلش أقل. الشيخ محمد هاج هياجا شديدا، وقال له فاكر نفسك ربنا؟ أنت فاكر نفسك مين؟ ده أنت لو جاءت ذبابة على طعامك لا تستطيع، قال يريد أن يسلبهم الذبابة شيئا لا يستنقدوه منه، وهو بيحكي لي الشيخ محمد رحمة الله عليه بيقول لي كلما حاول أن يهدئني ازددت ثورة لأني تصورت أنه لما قال أنا كل يوم مكلف أني أجيب.

كيف تقيمين تطور تقنيات تجميل الأسنان خلال السنوات الأخيرة، وما هي الابتكارات الأكثر تأثيرًا في هذا المجال؟

You happen to be utilizing a browser that isn't supported by Facebook, so we have redirected you to an easier version to provide you with the finest encounter.

محمد سليم العوا: توفي في الرياض ودفن في المدينة المنورة، وقبره بالمناسبة في المدينة بجوار قبر الإمام مالك بن أنس، سبحان الله. فلما عملنا تأبينه بعد أربعين يوما من وفاته عملنا حفلة تأبين في جمعية الشبان المسلمين، الجمعية دورين يعني لم يكن في الدورين موضع لقدم وفيها ساحة ملعب الكرة الطائرة وكرة السلة، الساحة لم يكن فيها موضع لقدم ومنع وقوف السيارات في الشارع والمشي فيه لكثرة الناس، فدول العلماء دول الذين "بيننا وبينهم الجنائز".

وقد طرح المركز عددًا من الأسئلة التي صيغت لفهم سياق حركات التضامن التاريخي، وتأثيرها، ومستقبلها. وجاءت المقابلة على النحو التالي:

محمد سليم العوا: سبب ده أخ أحمد هي المشكلة اللي أشرت إليها بسرعة وهي مشكلة ظن الإنسان أنه يحتكر الحقيقة، أحد عيوب النخب الإسلامية الشعبية، الجماعات بالذات والتنظيمات، أن كل جماعة أو تنظيم تظن أنها تحتكر الحقيقة وبالتالي تبقى في حالة الدفاع عن نفسها مش ضد العدو المشترك إنما ضد الجماعات الإسلامية الأخرى أو التجمعات الإسلامية الأخرى لكي لا يكون لأحد وجود في الساحة الإسلامية إلا هذه الجماعة وحدها أو هذه النخبة وحدها. ده طبعا من الناحية الإسلامية خطأ لأنه لا يستطيع أن يحتكر الحقيقة أحد، ومن الناحية السلوكية التربوية ضار جدا لأنه بيعلم الشباب المنتمين إلى هذه الجماعة نور الامارات مش التعاون مع الآخرين زي ما قال الشيخ رشيد رضا رحمة الله عليه في قاعدته الذهبية "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" لا، دول بيعلموا أن الغلطة هناك كفر.

أحمد منصور: بمناسبة الجنازات أنا لا أذكر اسم الشخص ولكن هو من العلماء في الأردن، يقال إن أكبر جنازتين في تاريخ الأردن الحديث كانت جنازة الملك حسين وجنازة هذا العالم، اسمه الشيخ إبراهيم، لا أذكر باقي اسمه فأيضا..

اغتنم الفرصة الآن ودعنا نسلط الضوء على إنجازاتك في "حوار مع النخبة".

لو تواضعنا شوية لو تواضعت النخبة قليلا وقالت هذا رأيي زي ما كان بيقول الإمام الشافعي "رأيي صواب عندي يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ عندي يحتمل الصواب" لو النخبة تعلمت هذا السلوك حتتحل كثير من مشكلاتها الحالية.

بعد السابع من أكتوبر العام الماضي، شهدت كثيرٌ من دول العالم حركةً تضامنيةً واسعةً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته، التي تخوض غمار معركة طوفان الأقصى ضد الاحتلال الصهيوني. ونظرًا لأهميّة هذا الدور التضامني، عقد مركز رؤية للتنمية السياسية لقاء مع الأكاديمية الفلسطينية د.رباب عبد الهادي، وهي من أهم المثقفين المشتبكين والناشطين في العمل التضامني مع فلسطين، ومختصة في الدراسات العرقية والاستعمارية والمقاومة في الولايات المتحدة. عملت أستاذة في العديد من الجامعات والمعاهد الأمريكية، مثل جامعة ميشيغان وييل، وجامعة سان فرانسيسكو.

ما الذي دفعك لاختيار مجال تجميل الأسنان، وكيف تطورت مسيرتك المهنية في هذا المجال؟

Report this page